فضائح مامون حلاق - جامعة المامون
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فضائح مامون حلاق - جامعة المامون
نتيجة لنضال قاسيون على كشف و تعرية جميع الفاسدين و المفسدين في وطننا الأبي و خاصةً فيما يخص العملية الأهم في بناء مستقبل المجتمع في سورية و نعني هنا عملية التعليم بدأت بعض الجهات في الحكومة تستجيب لمطالب الطلاب البسطاء الذين غرر بهم مأمون الحلاق من خلال ما يدعوه بمؤسسة المأمون الدولية و جريدة الدليل الإعلانية التي يملكها و يسوق فيها ما يشاء لاصطياد البسطاء من المحتاجين للتعليم من أبناء الوطن .
و بعد أن قامت قاسيون في عدة حلقات بكشف حقيقة الجرائم الكبرى التي يقوم بها الحلاق للتغرير و التدليس بطلاب وطننا ، جاء القرار العاجل للسيد وزير الاقتصاد و التجارة برقم 17375 تاريخ 10/10/2007 و القاضي بإلغاء السجل التجاري رقم /48062/ تاريخ 25/2/1982 العائد للسيد مأمون الحلاق بن أحمد (مؤسسة المأمون الدولية) لقيامه بتزوير شهادات باسم وزارة التربية الأمريكية .
و الذي تم بناءً عليه اتخاذ قرار رقم 94 تاريخ 11/10/2007 لأمين السجل التجاري في محافظة دمشق بشطب المدعو مأمون الحلاق في السجل التجاري لأسباب قيامه بعمليات تزوير شهادات علمية ، و تم بناءً عليه تصدير تصريح توقف عن العمل فيما يخص النشاطات التجارية الموجودة سابقاً في السجل التجاري للمدعو مأمون الحلاق من تاريخ 11/10/2007 و هي كما ورد حرفياً في نص السجل التجاري الملغى بسبب نشاطات تزوير الشهادات العلمية باسم وزارة التربية الأمريكية :
(( تجارة و استيراد الأجهزة و اللوازم الطبية و المخبرية و الأجهزة الإلكترونية و الكهربائية و مواد و أدوات الطاقة الشمسية و التدفئة الرضية و التبريد و دورات تدريبية لكافة العلوم الإلكترونية و الميكانيكية و الكهربائية و الهندسية و التجارية و اللغات الأجنبية و التنمية و التطوير الإداري و التأهيل لنظم الجودة وفق المعايير الدولية و تنظيم المعرض و المؤتمرات المحلية و الدولية و مكتب للدعاية و الإعلان و النشر / دار الشمائل و نشرة دليل الأعمال الإدارية ))
و السؤال هنا أين هي الجهات المسؤولة عن رقابة التزام المدعو مأمون الحلاق بتنفيذ تصريح توقف الأعمال بسبب شطب سجله التجاري حيث أنه لازال يفتح أبواب معاهده في محافظات دمشق – حلب – حمص – الحسكة (القامشلي) و يقوم باستدراج الطلاب إليها من خلال جريدة الدليل الإعلانية التي يملكها و يسوق فيها ما يشاء عن الشهادات المزورة التي يبيعها للطلاب بمئات الألوف دون أن تلفت الجهات الرقابية إلى واجبها في تنفيذ تصريح توقف الأعمال بعد قرار وزير الاقتصاد بشطب الحلاق و مؤسساته من السجل التجاري و خاصةً فيما يتعلق بمعاهده في المحافظات الأربعة و نشرة دليل الأعمال الإعلانية و التي يعتبر المطالبة بإغلاقها على رأس قائمة المطالبات التي وصلت إلى جريدة قاسيون في عريضةٍ طويلة موقعة من الطلاب الذين غرر بهم الحلاق للدراسة في برامج تدريبية خلبية يحصل الطالب في ختامها على شهادة مزورة لا تساوي حتى الحبر الذي كتبت به مثل التي لا يزال الحلاق يصدرها في هذه المحافظات الأربعة دون رقيب أو حسيب باسم وزارة التربية الأمريكية فهل هناك من يستجيب لاستغاثة طلاب الوطن و يتوقف عن العمل بنظام غض النظر لغايةٍ أو غايات لها رنين في نفس يعقوب أو غيره ...
ونورد لكم فيما يلي خلاصة عن التحقيقات و المقالات التي قامت بها صحيفة قاسيون حول فضائح مأمون الحلاق :
كشف قاسيون حقيقة انتحال مأمون الحلاق لصفة التعاقد لتمثيل الجامعة البريطانية المفتوحة و جامعة كامبردج المعروفة و ذلك لإيهام الطلاب المغرر بهم بأن جامعة مأمون الحلاق متعاقدة و شريكة لتلك الجامعات ، بالإضافة إلى كشف حقيقة ممارسات الجشع و الشوفينية المتغولة عن كل أخلاقيات التعليم و التي يتم ممارستها في جامعة مأمون الحلاق في القامشلي و حلب ، بالإضافة لتسليط الضوء على الصمت المريب و المرعب لوزارة التعليم العالي في الكشف عن مخالفات و تجاوزاته و تنصلها المخيف من القيام بواجبها للحفاظ على سمعة و سلامة التعليم في الوطن و هو ما سوف تعرضه قاسيون لقرائها الأعزاء في المستقبل القريب جداً .
و في العدد 320 تم كشف حقيقة انتحال الحلاق لدرجات علمية خلبية من جامعات وهمية و خاصة فيما يتعلق بدرجة الدكتوراه في الهندسة التي حصل عليها من الجامعة الأمريكية في لندن و هو ما أنكرته تلك الأخيرة تماما ً ، بالإضافة إلى كشف زيف ادعائه بحصوله على درجة بروفسور في فلسفة الثقافة من جامعة كندا – مونتريال حيث بينت قاسيون في تحقيقها عدم وجود أي جامعة في العالم تدعى جامعة كندا – مونتريال و عدم وجود أي درجة علمية في الكون تدعى درجة بروفسور إلا في ذهنية الحلاق التي لازالت تعمل بقانون استغباء جميع المتلقين لأخباره لأنه تعود العمل دون رقيب أو حسيب على ما يقدمه من أكاذيب ؟!!
و آخر ما قامت قاسيون بالكشف عنه هو قيام الحلاق بتزوير شهادات باسم الأكاديمية الأمريكية للإدارة و التكنولوجيا التي لا تربطه بها أي علاقة على الإطلاق و ختمها بأختام مزورة _ يبدو أن الحلاق صنعها بنفسه دون رقيب أيضاً _ باسم وزارة التربية في الولايات المتحدة الأمريكية مع العلم بأنه لا يوجد شيء في الولايات المتحدة يدعى وزارة التربية على الإطلاق و لا يزال الحلاق حتى هذه اللحظة يقوم بإصدار تلك الشهادات المزورة و التوقيع عليها بخط يده و ختمها بتلك الأختام المزورة زاعماً بأن كل الفضائح التي تم نشرها في الصحافة الوطنية عنه هي محض افتراءات و إشاعات و أنفاس حامضية .
نقلا عن جريدة قاسيون
و بعد أن قامت قاسيون في عدة حلقات بكشف حقيقة الجرائم الكبرى التي يقوم بها الحلاق للتغرير و التدليس بطلاب وطننا ، جاء القرار العاجل للسيد وزير الاقتصاد و التجارة برقم 17375 تاريخ 10/10/2007 و القاضي بإلغاء السجل التجاري رقم /48062/ تاريخ 25/2/1982 العائد للسيد مأمون الحلاق بن أحمد (مؤسسة المأمون الدولية) لقيامه بتزوير شهادات باسم وزارة التربية الأمريكية .
و الذي تم بناءً عليه اتخاذ قرار رقم 94 تاريخ 11/10/2007 لأمين السجل التجاري في محافظة دمشق بشطب المدعو مأمون الحلاق في السجل التجاري لأسباب قيامه بعمليات تزوير شهادات علمية ، و تم بناءً عليه تصدير تصريح توقف عن العمل فيما يخص النشاطات التجارية الموجودة سابقاً في السجل التجاري للمدعو مأمون الحلاق من تاريخ 11/10/2007 و هي كما ورد حرفياً في نص السجل التجاري الملغى بسبب نشاطات تزوير الشهادات العلمية باسم وزارة التربية الأمريكية :
(( تجارة و استيراد الأجهزة و اللوازم الطبية و المخبرية و الأجهزة الإلكترونية و الكهربائية و مواد و أدوات الطاقة الشمسية و التدفئة الرضية و التبريد و دورات تدريبية لكافة العلوم الإلكترونية و الميكانيكية و الكهربائية و الهندسية و التجارية و اللغات الأجنبية و التنمية و التطوير الإداري و التأهيل لنظم الجودة وفق المعايير الدولية و تنظيم المعرض و المؤتمرات المحلية و الدولية و مكتب للدعاية و الإعلان و النشر / دار الشمائل و نشرة دليل الأعمال الإدارية ))
و السؤال هنا أين هي الجهات المسؤولة عن رقابة التزام المدعو مأمون الحلاق بتنفيذ تصريح توقف الأعمال بسبب شطب سجله التجاري حيث أنه لازال يفتح أبواب معاهده في محافظات دمشق – حلب – حمص – الحسكة (القامشلي) و يقوم باستدراج الطلاب إليها من خلال جريدة الدليل الإعلانية التي يملكها و يسوق فيها ما يشاء عن الشهادات المزورة التي يبيعها للطلاب بمئات الألوف دون أن تلفت الجهات الرقابية إلى واجبها في تنفيذ تصريح توقف الأعمال بعد قرار وزير الاقتصاد بشطب الحلاق و مؤسساته من السجل التجاري و خاصةً فيما يتعلق بمعاهده في المحافظات الأربعة و نشرة دليل الأعمال الإعلانية و التي يعتبر المطالبة بإغلاقها على رأس قائمة المطالبات التي وصلت إلى جريدة قاسيون في عريضةٍ طويلة موقعة من الطلاب الذين غرر بهم الحلاق للدراسة في برامج تدريبية خلبية يحصل الطالب في ختامها على شهادة مزورة لا تساوي حتى الحبر الذي كتبت به مثل التي لا يزال الحلاق يصدرها في هذه المحافظات الأربعة دون رقيب أو حسيب باسم وزارة التربية الأمريكية فهل هناك من يستجيب لاستغاثة طلاب الوطن و يتوقف عن العمل بنظام غض النظر لغايةٍ أو غايات لها رنين في نفس يعقوب أو غيره ...
ونورد لكم فيما يلي خلاصة عن التحقيقات و المقالات التي قامت بها صحيفة قاسيون حول فضائح مأمون الحلاق :
كشف قاسيون حقيقة انتحال مأمون الحلاق لصفة التعاقد لتمثيل الجامعة البريطانية المفتوحة و جامعة كامبردج المعروفة و ذلك لإيهام الطلاب المغرر بهم بأن جامعة مأمون الحلاق متعاقدة و شريكة لتلك الجامعات ، بالإضافة إلى كشف حقيقة ممارسات الجشع و الشوفينية المتغولة عن كل أخلاقيات التعليم و التي يتم ممارستها في جامعة مأمون الحلاق في القامشلي و حلب ، بالإضافة لتسليط الضوء على الصمت المريب و المرعب لوزارة التعليم العالي في الكشف عن مخالفات و تجاوزاته و تنصلها المخيف من القيام بواجبها للحفاظ على سمعة و سلامة التعليم في الوطن و هو ما سوف تعرضه قاسيون لقرائها الأعزاء في المستقبل القريب جداً .
و في العدد 320 تم كشف حقيقة انتحال الحلاق لدرجات علمية خلبية من جامعات وهمية و خاصة فيما يتعلق بدرجة الدكتوراه في الهندسة التي حصل عليها من الجامعة الأمريكية في لندن و هو ما أنكرته تلك الأخيرة تماما ً ، بالإضافة إلى كشف زيف ادعائه بحصوله على درجة بروفسور في فلسفة الثقافة من جامعة كندا – مونتريال حيث بينت قاسيون في تحقيقها عدم وجود أي جامعة في العالم تدعى جامعة كندا – مونتريال و عدم وجود أي درجة علمية في الكون تدعى درجة بروفسور إلا في ذهنية الحلاق التي لازالت تعمل بقانون استغباء جميع المتلقين لأخباره لأنه تعود العمل دون رقيب أو حسيب على ما يقدمه من أكاذيب ؟!!
و آخر ما قامت قاسيون بالكشف عنه هو قيام الحلاق بتزوير شهادات باسم الأكاديمية الأمريكية للإدارة و التكنولوجيا التي لا تربطه بها أي علاقة على الإطلاق و ختمها بأختام مزورة _ يبدو أن الحلاق صنعها بنفسه دون رقيب أيضاً _ باسم وزارة التربية في الولايات المتحدة الأمريكية مع العلم بأنه لا يوجد شيء في الولايات المتحدة يدعى وزارة التربية على الإطلاق و لا يزال الحلاق حتى هذه اللحظة يقوم بإصدار تلك الشهادات المزورة و التوقيع عليها بخط يده و ختمها بتلك الأختام المزورة زاعماً بأن كل الفضائح التي تم نشرها في الصحافة الوطنية عنه هي محض افتراءات و إشاعات و أنفاس حامضية .
نقلا عن جريدة قاسيون
رد: فضائح مامون حلاق - جامعة المامون
ألف شكر ألك أستاذ أدمون على نقلك للموضوع
شكري عبد الأحد-
عدد الرسائل : 222
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 29/09/2007
مواضيع مماثلة
» جامعة المأمون الخاصة .. الفضيحة الكبرى بالوثائق ج1
» جامعة المأمون الخاصة .. الفضيحة الكبرى بالوثائق ج2
» مفاجئة جديدة من مفاجئات جامعة المأمون الخاصة
» جامعة المأمون الخاصة .. الفضيحة الكبرى بالوثائق ج2
» مفاجئة جديدة من مفاجئات جامعة المأمون الخاصة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى