السقوط في داخل القفص الذهبي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
السقوط في داخل القفص الذهبي
السقوط في داخل فقص من ذهب
إن تلاميذ الرب يسوع شكلوا فريقا مميزا ، فيسوع المسيح هو الذي اختار تلاميذه. اختار الأشخاص الذين يضعون نفوسهم وأرادتهم وقوتهم تحت تصرف الرب ولا يعتمدون على ذواتهم. انهم أشخاص مختارين، وليس من هم اختاروا أنفسهم وفرزوا أنفسهم.
إن الرب يسوع يريد الأشخاص الذين يخضعون له، فيسوع دعا الذين قبلوا دعوته وقبلوا أن يكون هو سيدا على حياتهم، يوجد أشخاص كثيرين منساقون من دوافعهم الذاتية التي تظهر من خلال آثار ضغوط الحياة، إن الضغوط قد تسبب بشكل مباشر أو غير مباشر مرض بالقلب أو الصدر وغيرها من الأمراض ،
فمهما كانت الضغوط إيجابية أو سلبية ،
المضغوط إيجابيا لا يبهجه سوى تحقيق النجاح فنراه يزيد من أعماله ويزداد شعوره بالسعادة والرضا على ما ينجز، لديه الشعور بالطموح إلى القمة دائما والرغبة في التوسع والمجد.
قال تشارلز سبرجن : النجاح يعرض الإنسان للضغوط الاجتماعية وقد تملأ الإنسان بالغرور ويتجاهل أكثرهم النزاهة وغالبا ما يلجئون إلى الغش ولا يستطيعون التكيف مع الآخرين، ويميلون إلى التنافس والتناحر والغضب، ليس لديهم لحظة فراغ واحدة.
الحل الوحيد هو محبة الله العجيبة التي تخرجنا من القفص، لذلك علينا أن لا نهمل العالم الداخلي بل نذهب إلى يسوع الذي هو يدعو ليس من ذواتنا بل من الرب والتمتع به، لذلك علينا أن نهتم بالأمور الروحية اكثر من الأمور الخارجية، يسوع لا يحاسبنا على كم فعلنا ؟ لكن على كيف فعلنا ؟ أي على الأمانة.
إن تلاميذ الرب يسوع شكلوا فريقا مميزا ، فيسوع المسيح هو الذي اختار تلاميذه. اختار الأشخاص الذين يضعون نفوسهم وأرادتهم وقوتهم تحت تصرف الرب ولا يعتمدون على ذواتهم. انهم أشخاص مختارين، وليس من هم اختاروا أنفسهم وفرزوا أنفسهم.
إن الرب يسوع يريد الأشخاص الذين يخضعون له، فيسوع دعا الذين قبلوا دعوته وقبلوا أن يكون هو سيدا على حياتهم، يوجد أشخاص كثيرين منساقون من دوافعهم الذاتية التي تظهر من خلال آثار ضغوط الحياة، إن الضغوط قد تسبب بشكل مباشر أو غير مباشر مرض بالقلب أو الصدر وغيرها من الأمراض ،
فمهما كانت الضغوط إيجابية أو سلبية ،
المضغوط إيجابيا لا يبهجه سوى تحقيق النجاح فنراه يزيد من أعماله ويزداد شعوره بالسعادة والرضا على ما ينجز، لديه الشعور بالطموح إلى القمة دائما والرغبة في التوسع والمجد.
قال تشارلز سبرجن : النجاح يعرض الإنسان للضغوط الاجتماعية وقد تملأ الإنسان بالغرور ويتجاهل أكثرهم النزاهة وغالبا ما يلجئون إلى الغش ولا يستطيعون التكيف مع الآخرين، ويميلون إلى التنافس والتناحر والغضب، ليس لديهم لحظة فراغ واحدة.
الحل الوحيد هو محبة الله العجيبة التي تخرجنا من القفص، لذلك علينا أن لا نهمل العالم الداخلي بل نذهب إلى يسوع الذي هو يدعو ليس من ذواتنا بل من الرب والتمتع به، لذلك علينا أن نهتم بالأمور الروحية اكثر من الأمور الخارجية، يسوع لا يحاسبنا على كم فعلنا ؟ لكن على كيف فعلنا ؟ أي على الأمانة.
ريمون عبود- Admin
-
عدد الرسائل : 80
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 10/10/2007
رد: السقوط في داخل القفص الذهبي
كلام جميل أخ ريمون فعلا بمحبة المسيح وبقوة المسيح نستطيع التخلص على كل دوامات الحياة
لأنه كلمة الحق التي ترشدنا للطريق الصحيح وتمسح عنا كل هموم ومشاكل الحياة
شكرا ألك أخ ريمون الغالي على ما تقدمه
لأنه كلمة الحق التي ترشدنا للطريق الصحيح وتمسح عنا كل هموم ومشاكل الحياة
شكرا ألك أخ ريمون الغالي على ما تقدمه
شكري عبد الأحد-
عدد الرسائل : 222
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 29/09/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى